الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الله سبحانه ليملي للظالم حتى إذا أخذته لم يفلته، ثم قرأ
وأخرج أبو الشيخ عن أبي عمران الجوني رضي الله عنه قال: لا يغرنكم طول النسيئة ولا حسن الطلب، فإن أخذه أليم شديد.
وأخرج ابن أبي داود عن سفيان رضي الله عنه قال: في قراءة عبد الله "كذلك أخذ ربك" بغير واو.
وأخرج ابن المنذر عن مجاهد أنه قرأها "وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى بظلم".
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد رضي الله عنه قال: إن الله تعالى حذر هذه الأمة سطوته بقوله
أخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله {ذلك يوم محموع له الناس وذلك يوم مشهود} قال: يوم القيامة.
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن مجاهد. مثله.
وأخرج ابن جرير عن الضحاك في الآية قال: ذاك يوم القيامة يجتمع فيه الخلق كلهم، ويشهده أهل السماء وأهل الأرض.
أخرج أبو الشيخ عن ابن جريج في قوله يوم يأت قال ذلك اليوم.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الشعبي رضي الله عنه قال: كلام الناس يوم القيامة السريانية.
وأخرج ابن الأنباري في المصاحف عن عمر بن ذر. أنه قرأ {يوم يأتون لا تكلم منهم دابة إلا بإذنه}.
وأخرج الترمذي وحسنه وأبو يعلى وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: لما نزلت
أخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: هاتان من المخبآت، قول الله
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ وابن مردويه عن قتادة. أنه تلا هذه الآية
وأخرج ابن مردويه عن جابر رضي الله عنه قال: قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن خالد بن معدان في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن الضحاك
وأخرج عبد الرزاق وابن الضريس وابن جرير وابن المنذر والطبراني والبيهقي في الأسماء والصفات عن أبي نضرة عن جابر بن عبد الله الأنصاري أو عن أبي سعيد الخدري أو رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ والبيهقي عن أبي نضرة قال: ينتهي القرآن كله إلى هذه الآية
وأخرج ابن جرير عن الضحاك في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن سنان قال: استثنى في أهل التوحيد، ثم قال
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله {ما دامت السموات والأرض} قال: لكل جنة سماء وأرض.
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي في قوله {ما دامت السموات والأرض} قال: سماء الجنة وأرضها.
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن الحسن رضي الله عنه في قوله {ما دامت السموات والأرض} قال: تبدل سماء غير هذه السماء وأرض غير هذه الأرض، فما دامت تلك السماء وتلك الأرض.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن قال: إذا كان يوم القيامة أخذ الله السموات السبع والأرضين السبع فطهرهن من كل قذر ودنس، وفصيرهن أرضا بيضاء فضة نورا يتلألأ، فصيرهن أرضا للجنة، والسموات والأرض اليوم في الجنة كالجنة في الدنيا يصيرهن الله على عرض الجنة ويضع الجنة عليها، وهي اليوم على أرض زعفرانية عن يمين العرش، فأهل الشرك خالدين في جهنم ما دامت أرضا للجنة.
وأخرج البيهقي في البعث والنشور عن ابن عباس في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن السدي رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن المنذر عن الحسن عن عمر رضي الله عنه قال: لو لبث أهل النار في النار كقدر رمل عالج لكان لهم يوم على ذلك يخرجون فيه.
وأخرج إسحق بن راهويه عن أبي هريرة قال: سيأتي على جهنم يوم لا يبقى فيها أحد وقرأ
وأخرج ابن المنذر وأبو الشيخ عن إبراهيم قال: ما في القرآن آية أرجى لأهل النار من هذه الآية {خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك} قال: وقال ابن مسعود ليأتين عليها زمانا تخفق أبوابها.
وأخرج ابن جرير عن الشعبي قال: حهنم أسرع الدارين عمرانا، وأسرعهما خرابا.
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد قال: قد أخبر الله بالذي شاء لأهل الجنة فقال
وأخرج ابن المنذر عن أبي وائل. أنه كان إذا سئل عن الشيء من القرآن؟ قال: قد أصاب الله به الذي أراد.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه والبيهقي في البعث والنشور عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن الأنباري في الوقف عن ابن عباس رضي الله عنهما. أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله
ولا عذر إن لاقيت أسماء بعدها * فيغشى علينا إن فعلت وتعذر
فيخبرها أن رب يوم وقفته * على هضبات السفح تبكي وتزفر
|